مدارس الأبناء للبنات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مدارس الأبناء للبنات

wlcome every students
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 في جنح الليل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
dAbBo0Ra
Admin
dAbBo0Ra


المساهمات : 138
تاريخ التسجيل : 17/04/2008

في جنح الليل Empty
مُساهمةموضوع: في جنح الليل   في جنح الليل Emptyالإثنين مايو 19, 2008 12:19 am

جرت احداث هذه القصه في بلده صغيره في ولايه لويسيانا




هذا رجل كان واقفا على جانب الطريق يريد ايقاف سياره


للذهاب للبلده المجاوره في ليلة شديدة الظلام في وسط العاصفه



الليل مر ببطء ولم تمر سيارة عابره


كانت العاصفة شديده لم يكن يستطيع ان يرى وطء رجليه


اخيرا ..


(مرت سيارة تسير ببطء كانها شبح (مهب الشبح المرسدس شبح صدقي


خرجت من خلف الظلام مرت ببطء متجهة اليه حتى توقفت عنده


ركب الرجل داخل السيارة واغلق الباب


!!بعدها تأكد انه لا يوجد سائق لهذه السياره


السيارة بدأت تتحرك ببطء مرة اخرى


بدأ الرعب يدب في قلب الرجل


وبدأت السياره تسرع قليلا


اقتربت السياره من منعطف خطير جدا


الرجل بدا يدعو ربه من اجل البقاء على قيد الحياة


لا محالة السياره سوف تخرج عن الطريق وسوف يواجه الموت !


فجأه قبل المنعطف بقليل دخلت يد من النافذه وامسكت الدركسون


وقادت السياره عبر المنعطف بأمان


اصبح الرجل فرحا مع وجود الخوف والرهبه في قلبه


الرجل اصبح يرى اليد تدخل من النافذة مرات متكررة


كلما وصلوا إلى احد المنعطفات


اخيرا ..



قرر الرجل الهروب من السياره


فقفز من السياره وذهب الى اقرب بلده وكان مبتلا وفزعا


ذهب الى احد البارات وبدأ يخبر قصته المخيفه والمرعبه للجميع


بعدما تأكدوا من هيئته انه غير سكران او ناقص العقل


وكان الجميع ينصت للقصه


في اثناء ذلك وبعد حوالي نصف ساعه


دخل رجلان الى نفس البار


وعندما شاهدوا الشخص المرعوب


قال احدهما للاخر:


اقول بوبا موب هذا هو التلخ اللي ركب بالسياره وحنا كنا ندفه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://albnaa-students.yoo7.com
 
في جنح الليل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدارس الأبناء للبنات :: الفئة الأولى :: قصص و روايات-
انتقل الى: